ولادة علم الأحياء : 5 -- 4 قبل الميلاد القرن
الفلاسفة اليونانيين ، في نهم فضولهم ، ننظر باهتمام في مجموعة من الكائنات الحية ، من نبات تواضعا للإنسان نفسه. وصاغ الاسم اليوناني من قبل الطبيعة الألمانية في القرن 19 في وقت مبكر لهذه الدراسة من جميع الجوانب المادية للحياة الطبيعية -- علم الأحياء ، من السير (الحياة) وشعارات (كلمة أو الخطاب). إنه موضوع التقسيمات مع واضحة ، مثل علم الحيوان ، علم النبات أو التشريح. ولكن جميع الأطراف المعنية مع الكائنات الحية.
أول رجل لتقديم مساهمة كبيرة في علم الأحياء هو Alcmaeon ، الذين يعيشون في Crotona في القرن 5. Crotona مشهورة في ذلك الوقت لعلمائها فيثاغورس ، ولكن لا يبدو Alcmaeon قد مدرستهم.
Alcmaeon هو أول عالم معروف لدينا تشريح يمارس في أبحاثه. هدفه ليس التشريحية ، لمصلحته تكمن في محاولة لمحاولة للعثور على مكان وجود الذكاء البشري. ولكن في سياق أبحاثه انه يجعل الاكتشافات العلمية الأولى في مجال علم التشريح.
نظرية اللاحقة اليونانية ، اشتركت فيها حتى من قبل أرسطو ، هو أن القلب هو مقر الاستخبارات. أسباب Alcmaeon أنه منذ ضربة على الرأس يمكن أن تؤثر على العقل ، في ارتجاج ، حيث يجب أن يكون هذا السبب يكمن. في تشريح الجثث لتحقيق هذه الفكرة ، وقال انه يلاحظ الممرات التي تربط الدماغ مع العينين (الأعصاب البصرية) ، والجزء الخلفي من الفم مع آذان (أنابيب السمعية).
أرسطو قد تكون خاطئة حول الدماغ ويجري في القلب ، ولكن بصفة عامة انه يعطي اكثر اكتمالا وكذلك لاحظ حساب البيولوجيا من أي فيلسوف اليوناني الأخرى.
يفتتح انه علم الحيوان العلمي في اعتماده على الملاحظة الدقيقة. انه أمر خطير بصفة خاصة في دراسته للحياة البحرية ، بعد أن الكثير ليقوله عن عادات الأسماك ، وتنمية الأسرة الأخطبوط ، وطبيعة الدلافين والحيتان وخنازير البحر. وهو أيضا محاولة رائدة في نظام التصنيف. مراقبة سلسلة متصلة من التطورات تدريجي ، وحياة ظلال النباتات في تلك الحيوانات ، وقال انه acknowldges تعقيد الموضوع ، ويكاد يبدو لمحة عن نمط التطور.
يتم فقدان تلاحظ أرسطو في علم النبات ، ولكن العديد من ملاحظاته لا شك فيه البقاء على قيد الحياة في أقرب نص النباتية المعروفة -- تسعة كتب عن تاريخ النباتات كتبه المفضلة تلميذ أرسطو ، ثيوفراستوس.
الكتابة في 300 قبل الميلاد تقريبا ، ثيوفراستوس محاولات لتصنيف النباتات ، فضلا عن وصف هيكلها ، والعادات واستخداماتها. واستند في تصريحاته على الملاحظات التي أجريت في اليونان ، لكنه يتضمن أيضا معلومات جلبوها معهم من الإمبراطورية الإغريقية جديدة في الشرق الأوسط ، وبلاد فارس والهند ، والناجمة عن غزوات الاسكندر الاكبر.
أخطاء مؤثرة من جالينوس : 2 الميلادي
الطبيب المعين حديثا لرئيس المصارعون في برغامس ، في 158 ميلادي ، وهو مواطن من المدينة. فهو الطبيب اليوناني اسم جالينوس. تعيين يعطيه فرصة لدراسة جميع أنواع الجروح. علمه من عضلات تمكنه من يحذر مرضاه من النتائج المحتملة لعمليات معينة -- وقائي أوصت الحكمة في تقديم المشورة للأطباء جالينوس.
ولكن من تشريح جالينوس القردة والخنازير التي يعطيه معلومات مفصلة عن مساحات وضعه الصحي على أجهزة الجسم. 100 تقريبا من هذه المناطق البقاء على قيد الحياة. أن تصبح أساسا للسمعة كبيرة جالينوس في الطب في العصور الوسطى ، دون منازع حتى عمل التشريحية فيزاليوس.
من خلال تجاربه جالينوس قادرة على الغاء العديد من المعتقدات منذ فترة طويلة ، مثل نظرية (أول من اقترح من قبل المدرسة أبقراط في حوالي 400 قبل الميلاد ، وحافظت حتى من جانب الأطباء الإسكندرية) التي تحتوي على الهواء الشرايين -- حملها إلى جميع أنحاء من الجسم من القلب والرئتين. ويستند هذا الاعتقاد أصلا على الشرايين من الحيوانات النافقة ، التي يبدو أنها فارغة.
جالينوس غير قادرة على إثبات أن الشرايين الحية تحتوي على الدم. صاحب الخطأ ، والتي سوف تصبح العقيدة المنشأة الطبية لعدة قرون ، هو أن نفترض أن الدم يذهب ذهابا وإيابا من القلب في حركة المد والتدفق. هذه النظرية تسيطر عليها في الأوساط الطبية حتى وقت هارفي.
العلوم والقيلولة : 8 -- 15 الميلادي
في القرون المسيحية عميقا في القرون الوسطى الأوروبية المزاج السائد لا يساعد على البحث العلمي. الله أعلم ، وينبغي لذلك قال -- منذ كان هو الذي خلق كل شيء. حيث يتطلب المعرفة العملية ، وهناك السلطات القديمة التي كانت استنتاجات مقبولة دون شك -- بطليموس في مجال علم الفلك ، وجالينوس في المسائل التشريحية.
قلة من العلماء غير النموذجية تبدي اهتماما في البحث العلمي. في 13th القرن الراهب الفرنسيسكاني روجر بيكون هو المثال الأكثر وكثيرا ما يستشهد ، ولكن دراسته تشمل الكيمياء وعلم التنجيم ، وكذلك البصريات والفلك. ويجب أن الشكوك العملية المطلوبة للعلوم انتظار عصر النهضة.
الجزء الثاني:
رسومات ليوناردو التشريحية : 1489-1515 م
في 1489 حول ليوناردو دا فينشي يبدأ سلسلة من الرسوم التشريحية. دقة الملاحظة لأنها أبعد ما تكون قبل أي شيء حاولت سابقا. على مدى السنوات 25 القادمة انه يشرح نحو ثلاثين جثة الإنسان ، وكثير منهم في مشرحة في روما -- حتى في 1515 البابا ليو العاشر ، ويطلب منه أن يتوقف.
رسومه ، البالغة نحو 750 ، وتشمل دراسات هياكل العظام والعضلات والأعضاء الداخلية ، المخ ، وحتى الموقف من الجنين في الرحم. دراساته في قلب تشير إلى أنه كان على وشك اكتشاف مفهوم الدورة الدموية.
الكتب المصورة : القرن 16 ميلادي
ومن المصادفات ذات قيمة كبيرة للعلم الأحياء ، الذي رصد له أهمية قصوى ، أن إحياء نهضة الاهتمام بالعلم يتزامن مع اختراع الطباعة. بأسرع ما يمكن نشر الكتب مع رسوم الخشب مجموعة بين النص المطبوع ، الطبيعة ، ليس فقط كبير من القراء جديدة ولكن أيضا القدرة على إظهار ما لديهم حتى لاحظ بعناية.
أول من الاستفادة من هذه الفرصة الخطيرة هو عالم النبات ، أوتو Brunfels ، التي من ثلاثة مجلدات eicones Herbarum vivae (الصور الحية من النباتات) يتم نشرها في ستراسبورغ بين 1530 و 1540.
تم تحسين قريبا سبيل المثال Brunfels 'الرائدة على آخر عالم النبات الألماني ، ليونارد فوكس ، الذي تاريخ شعب Stirpium (تاريخ النباتات) يتم نشرها في بازل في 1542. فوكس يقدم دقة جديدة ، في تصويره ووصفه اللفظي من النباتات.
والطبيعة الفرنسية من هذه الفترة مثالا جيدا للدفعة عصر النهضة إلى المباراة ، وربما التفوق حتى الكتاب الكلاسيكيين. في 1546 بيير بيلون ينطلق في جولة لمدة سنتين للأراضي جولة شرق البحر الأبيض المتوسط لغرض محدد من الحقائق وتصور الحيوانات والنباتات التي وصفها الكتاب القدماء.
وروى يسافر بيلون وملاحظاتها في سلسلة من وحدات التخزين صور نشرت في باريس خلال 1550s -- على الأسماك والدلافين (1551) ، على الصنوبريات (1553) ، في العام الفضول في الشرق الأوسط (1555) ، على الطيور (1555) وأخيرا ' صور والطيور الحيوانات والثعابين ، والأعشاب ، والرجال ، والأشجار والنساء من السعودية ومصر ، جنبا إلى جنب مع خريطة لجبل آثوس وجبل سيناء من أجل فهم أفضل لدينهم '(1557).
بيلون هو اختصاصي بلا حياء. وفي الوقت نفسه كان حجم درجة عالية من التخصص ، وأهم من كل الأعمال في وقت مبكر علمية مصورة ، نشرت في بازل في 1543 -- جلب لجمهور واسع الاكتشافات فيزاليوس.
فيزاليوس وعلم التشريح : 1533-1543 م
طالب شاب الطبية ، ولدت في بروكسل ، والمعروف في التاريخ باسم فيزاليوس ، تحضر محاضرات علم التشريح في جامعة باريس. المحاضر يشرح تشريح جسم الإنسان ، كما يتضح من جالينوس أكثر من 1000 سنة في وقت سابق ، في حين أن نقطة مساعد وتفاصيل ما يعادلها في تشريح الجثة. في كثير من الأحيان لا يمكن للمساعد العثور على الجهاز كما هو موضح ، ولكن يتم الاحتفاظ دائما الجثة بدلا من جالينوس ليكون في الخطأ.
فيزاليوس يقرر انه سوف تشريح الجثث نفسه والثقة إلى أدلة على ما يجد. نهجه مثير للجدل إلى حد كبير. لكن مهارته واضح يؤدي إلى تعيينه في 1537 وأستاذ الجراحة والتشريح في جامعة بادوفا.
في 1540 فيزاليوس يعطي مظاهرة عامة من عدم الدقة من نظريات جالينوس التشريحية ، والتي لا تزال العقيدة في مهنة الطب.
لم جالينوس العديد من تجاربه على القرود. فيزاليوس الآن على الشاشة -- للمقارنة -- الهياكل العظمية للإنسان وقرد.
فيزاليوس غير قادرة على أن تظهر في كثير من الحالات الملاحظات جالينوس صحيحة حقا لقرد ، ولكن تحمل قليلا بالنسبة للرجل. بوضوح ما هو مطلوب هو حساب جديد من تشريح جسم الإنسان.
فيزاليوس يحدد لنفسه مهمة توفير ذلك ، ويتضح في سلسلة من تشريح والرسومات. لديه تحت تصرفه وسيلة جديدة نسبيا في أوروبا ، لضمان توزيع دقيق للصورة في شكل مطبوع -- فن من الخشب. دراساته تدشين العلم الحديث من علم التشريح.
في بازل في سويسرا ، فيزاليوس تنشر في عمله العظيم 1543 -- دي اإلنسانية فابريكا للجسم (هيكل جسم الإنسان). وهناك سبعة مجلدات بما في ذلك العديد من الرسوم التوضيحية قطع خشبية رائعة. الكتاب هو نجاح فوري ، على الرغم من الطبيعي أن يغضب التقليديين الذين يتبعون جالينوس. نظريات جالينوس و، بعد كل شيء ، ميزة واضحة للأقدمية. هم الآن من سنة 1400 بعض القديمة.
ولكن للراغبين في إلقاء نظرة واضحة ، لوحات في أحجام فيزاليوس هي الوحي. للمرة الأولى يمكن أن البشر الزملاء تحت جلودهم الخاصة ، في هذه الصور واضحة لافت للنظر من ما يكمن والخفية.
محاولات تصنيف : 1583-1704 م
وهو الدافع الطبيعي لأي الأكاديمية ، التي تواجهها مجموعة مذهلة من أشكال الطبيعة الحية ، في محاولة لوضع حد للنظام. واحدة من أولى لجعل محاولة ناجحة هو اندريا Cesalpino ، الذين دي Plantis من 1583 ويصنف النباتات وفقا لخصائص بذوره ، والزهور والفواكه.
الطبيب السويسري وعالم النبات غاسبار بوان يمتد العمل Cesalpino في كتابين (Phytopinax 1596 ، Pinax theatri botanici 1623). كل العناوين يعني 'معرض للنباتات ، وبوان يصنف بعض الأمثلة 6000. المغزى الرئيسي لعمله هو أنه أول لترتيب النباتات في مجموعات منفصلة ، أو جنسا.
بوان العمل هو بداية نظام (اثنان اسم) ذي الحدين الذي يسود في وقت لاحق في تصنيف الكائنات الحية. كل وباسمه ، وأنه من مجموعة أوسع.
هذين المستويين من تصنيف تصبح في نهاية المطاف موحدة في الأجناس والأنواع و. مشكلة أساسية للتصنيف ضمن هذا الترتيب هو أن تقرر إلى أي مدى يمكن أن يسمح على ما يبدو لاختلاف النباتات أو الحيوانات تجميعها على النحو نوع واحد. يتم حل هذه في أعمال الطبيعة جون راي الإنجليزية ، الذي يجعل من جولات واسعة في أوروبا خلال 1660s مع نظيره راعي فرانسيس Willughby. والغرض منها هو التعبير عن تصنيف جميع النباتات والحيوانات.
راي نشرت التصنيفات الطيور (1676) ، النباتات (من 1682) ، أسماك (1686) ، والحيوانات البرية (1693) والحشرات (1705). في شراكتهما الأصلي وكانت الخطة لWillughby للاضطلاع الحيوانات والنباتات راي. Willughby يموت الشباب ، في 1672 ، وراي ائتمانات له مع النص على الطيور والأسماك (على الرغم من ذلك تضخيم نفسه).
أعظم إنجاز هو العمل راي الخاصة على علم النبات. في تاريخ شعب Plantarum (1686-1704) وصفا لبعض النباتات 18600 ، تصنيفها بطرق الذي عقد اليوم جيدة. صاحب القرار الأكثر تأثيرا هو تحديد الأنواع كمجموعة التي لديها خصوبة المتبادل ، كل عضو قادر على التكاثر مع أي دولة أخرى. جهود راي لتمهيد الطريق لينيوس.
هارفي والدورة الدموية : 1628 ميلادي
يتم نشر كتابا في 1628 الذي ينص على واحد من اعظم الانجازات في فهم جسم الإنسان -- وربما في الواقع حتى أعظم اكتشاف بنية الحمض النووي في القرن 20.
ويتكون الكتاب من صفحتين فقط الخمسين ، جادل بإحكام. نصه في اللاتينية. عنوانه هو Exercitatio التشريحية دي موتو حق الدم في القلب وآخرون animalibus ('الدالة التشريحية للحركة القلب والدم في الحيوانات). مؤلفها هو وليام هارفي. في هذا الكتاب انه يوضح بما لا يدع أي مجال للشك مفهوم جديد تماما. الدم ، وقال انه يظهر ، لا ينجرف في الجسم في أي نوع من العشوائية وانحسار التدفق. بدلا من ذلك هو انها ضخت ما لا نهاية الجولة دائرة دقيقة جدا.
حتى الآن كان من المفترض أن الدم في الشرايين والأوردة الدموية في تختلف في النوع. ومن المعروف جيدا أنها من لون مختلف ، وكانت هناك العديد من النظريات إلى كل ما توريد الدم لا.
معظم الاعتقاد الشائع هو أن الدم الشرياني يحمل نوعا من الطاقة متصلا مع الهواء للجسم (وليس بعيدا عن الحقيقة) ، وهذا الدم في الأوردة بتوزيع المواد الغذائية من الكبد (أقل دقة).
من خلال سلسلة طويلة من تشريح (من الكلاب والخنازير وصولا الى الرخويات والمحار) ، وعملية الحجة المنطقية ، وهارفي قادرة على إثبات أن الجسم يحتوي فقط على العرض واحدة من الدم ، وبأن القلب عضلة ضخ انها جولة الدائرة.
هذه الدائرة ، كما انه يمكن أن تثبت ، يجلب الدم في الأوردة من البطين الأيمن في القلب ؛ يرسل من هناك عن طريق الرئتين إلى البطين الأيسر للقلب ، ويوزع بعد ذلك من خلال الشرايين عودة إلى مختلف المناطق من الجسم.
بعد معارضة مبدئية من ذلك بكثير ، حجة هارفي يقنع في نهاية المطاف معظم معاصريه. ولكن هناك نوعان من المكونات في عداد المفقودين. نظريته يعني أنه يجب أن يكون هناك شبكة من الأوعية الدموية الصغيرة يصل الدم من نظام إلى نظام الشرياني الوريدي واستكمال الدائرة. ولكن تشريح له ليست كافية لإثبات ذلك. ليس حتى بعد أربع سنوات من وفاته أن مارسيلو مالبيغي يلاحظ الشعيرات الدموية.
وهارفي غير قادر على تفسير لماذا ينبغي أن تعمم القلب الدم. وهذا التفسير يجب أن ينتظر اكتشاف الأوكسجين.
ومالبيغي المجهر : 1661 ميلادي
وقد مارسيلو مالبيغي ، وهو محاضر في الطب النظري في جامعة بولونيا ، رائدة في مجال استخدام المجهر في علم الأحياء.
ليلة واحدة في 1661 ، على تلة بالقرب من بولونيا ، وقال انه يستخدم شمس كمصدر له الضوء ، تسطع عليه في عدسته من خلال قسم معدة رقيقة من رئة الضفدعة. في صورة مكبرة من الواضح أن يرد كل الدم داخل أنابيب صغيرة.
مالبيغي بالتالي يصبح أول عالم لمراقبة الشعيرات الدموية ، والأوعية الدموية الصغيرة في الدم التي يجري تداولها من خلال الجسد. هم حتى غرامة ، والعديد من ذلك ، أن كل من أجسادنا تحتوي على أكثر من 100،000 كيلومتر من هذه القنوات المجهرية.
مع اكتشافهم ، تم العثور على الحلقة المفقودة في تداول هارفي من الدم. لالشعيرات الدموية هي حرفيا تصل من خلالها الدم الغني بالأكسجين من الشرايين تسلم أول من الطاقة لخلايا الجسم ، ويجد بعد ذلك طريقها الى أن عاد شرايين في القلب.
ليوينهويك والمجهر : 1674-1683 م
أخذ العمل مالبيغي الرائد مع المجهر المزيد من الهولنديين ليوينهويك فان الباحث انطون. التدريس نفسه لطحن العدسات لدرجة عالية جدا من الدقة والوضوح (بعضها توفير التكبير من 300x) ، وقال انه يستخدم مجهر بسيط مع عدسة واحدة -- في الواقع زجاج صغيرة وقوية للغاية المكبرة.
مع هذا النوع من الصكوك انه قادر على مراقبة الظواهر سابقا صغيرة جدا أن نرى. في 1674 وهو أول عالم لإعطاء وصفا دقيقا لكريات الدم الحمراء. ويلاحظ في 1677 ويصور الحيوانات المنوية في السائل المنوي لكلب. في 1683 انه يقدم رسم animalculae (أو البكتيريا) ينظر في اللعاب والبلاك الأسنان.
اكتشافاته ، التي نشرت في معظم الأحيان في الصفقات الفلسفية للجمعية الملكية في لندن (على الرغم من أنه هو نفسه يعيش في دلفت) ، تشير بوضوح متعة يجري أول من يهيمون على وجوههم مع هذه الرؤية الموسع بين الدخول في تفاصيل من مملكة الحيوان.
صاحب الحساب من برغوث المشترك التالي تطوره من بيضة الى الكمال عملية التشريح الكبار فيها. أبحاثه تظهر لأول مرة أن أصغر الأشياء الحية لها دورة حياة ونظم توليدي مثل أي مخلوق أكبر.
الجزء الثالث:
نظام Linnaean : 1735-1758 م
وSwenish عالم النبات كارل فون لينيه ، أو في النسخة اللاتينية من ينيوس اسمه ، هو المصنف الهوس. خارج حقله الخاصة للتاريخ الطبيعي انه يحاول يده في تنظيم نظام المعادن وحتى من الأمراض. لكن شهرته تنبع من وجود وضع له في مكان وأخيرا ، في نهاية فترة تجريبية دامت قرابة قرنين من الزمان ، وطريقة التصنيف في ممالك النبات والحيوان الذي لا يزال سائدا اليوم.
في 1735 نشرت لينيوس يفتوشينكوف naturae (نظام الطبيعة) ، والذي يقترح نظام قادر على تصنيف جميع الكائنات الحية. رائد وهو يقوم على جنس التوأم الفئات والأنواع ، التي وضعتها بوان جون راي.
لينيوس يبدأ مهمته من خلال تحديد أجناس التي سوف يتم تقسيم أنواع النباتات (جنسا plantarum 1737). المقبل ، على مدى فترة أطول بكثير ، وهو يكلف نحو 6000 نوع من النباتات للأجناس على النحو المناسب (الأنواع plantarum 1753). انه يتبع هذا مع طبعة مستكملة من أجناس في 1754.
وقد ثبت المعيار لينيوس 'لتجميع النباتات ، من قبل عدد من السداة والمدقات ومضلل ونقحت تم. لكن روايته عن نظام ذي الحدين يبقى سليما ، وتطبيق للحيوانات بفعالية كما للنباتات. ويقترح استخدام الأجناس والأنواع لتصنيف الحيوانات في الطبعة العاشرة من naturae يفتوشينكوف (1758) ، 4236 قائمة الأنواع كمساهمة أولية.
كوفييه وعلم المتحجرات : 1812 ميلادي
وقد استخدمت وليام سميث في أواخر القرن 18 الأدلة من الأحافير في طبقات الصخور من أجل النهوض الجيولوجيا. جورج كوفييه دراسات الحفريات ، من أجل صالحهم ، وبذلك يؤسس علم الحفريات.
تركز أبحاثه على متحجرات من الثدييات والزواحف وجدت في الصخور في منطقة باريس ، مع التركيز بشكل خاص على الثدييات المنقرضة في الفترة الثالثة. وتنشر نتائجه في عام 1812 في أربعة مجلدات من سور fossiles Recherches ossements ليه قصر quadrupèdes (أبحاث على عظام الأحفوري من ذوات الأربع).
وكشفت الاكتشافات في هذا العمل الرائد توفر أساسا لنظريات لاحقة من التطور ، على الرغم من أنها لا توحي بأن تفسير لكوفييه نفسه. التي تواجه ما تبقى من الأنواع المنقرضة ، ويخلص إلى أن الأرض قد ذهب من خلال سلسلة من الدورات (الذي يسميه 'الثورات') الموافق الفترات الجيولوجية ملاحظتها.
كل ثورة ، وقال انه يعتقد ، وينتهي في بعض كارثة الطبيعة الذي يدمر معظم الحيوانات والنباتات الموجودة. وانضم الناجون من الأنواع الطازجة الناتجة عن جولة جديدة من الخلق. الأبحاث اللاحقة من قبل الآخرين ، الكشف عن الحفريات الانتقالية ، وتعطي وزنا للجدل بشأن عملية أكثر تدرجا أو التطورية.
يتبع.................................
السبت أكتوبر 02, 2010 12:38 am
